تتسبب التكنولوجيا في عدة سلبيات اجتماعية تؤثر على الفرد والمجتمع بشكل عام.
من أكثر المشكلات التي تسبب العديد من المشاكل هي عطل البريد الإلكتروني المفاجئ من الشركة التابع لها، خاصة لدى هؤلاء الذين يعتمد عملهم على التواصل عبر البريد الإلكتروني، وليس هناك من حل سوى الانتظار لإصلاح هذا العطل المفاجئ.
إن تحقيق توازن بين التقدم التكنولوجي وحماية البيئة يتطلب جهداً مشتركاً، حيث يمكن للابتكار والوعي البيئي أن يساهما في خلق مستقبل أكثر استدامة وصحة للكوكب.
تشمل أعراض إجهاد العين تشويش الرؤية وجفاف العين، بالإضافة إلى الإصابة بالألم في بعض المناطق في الجسم، مثل آلام الرأس والرقبة والأكتاف. والعوامل الآتية مسؤولة عن الإصابة بإجهاد العين:
ففي وقتنا الحالي، يرتبط تطور الأشخاص وتقدمهم ارتباطًا وثيقًا بالتكنولوجيا، ومع هذا فإن الاستخدام المفرط للتكنولوجيا له تأثير سلبي على سلوك الإنسان.
آلام الرقبة والكتف: وذلك بسبب الوضعية الخاطئة التي تميل إلى الأمام عند استخدام الهاتف المحمول، مما يؤدي إلى الضغط على الرقبة والكتف والعمود الفقري إضافة إلى آلام في الأصابع والإبهام والمعصمين.[١١]
حيث أن الرأس في هذه الحالة لا يستند على جميع الفقرات بل يستند على فقرات الرقبة فقط، مما يسبب له بعض الألم.
ولكن، التكنولوجيا كأي سلاحٍ ذو حدين، لها إيجابياتٌ وسلبياتٌ، ونحن هنا اليوم لنستعرض معًا سلبيات التكنولوجيا ومضارها على حياة البشر إلى وقتنا هذا.
ولتقليل أضرار التكنولوجيا على الأطفال يجب نور على الآباء مراعاة الأمور التالية:
على الرغم من فوائد التكنولوجيا الاقتصادية، إلا أنها قد تؤدي أيضًا إلى فقدان فرص العمل في بعض الصناعات نتيجة للتطور التكنولوجي السريع.
يمكنك الجلوس طوال اليوم على الهواتف وأجهزة الكمبيوتر المحمولة أو غيرها من الأجهزة، وأنت لا تتحرك كثيرًا وتدريجيًا يتم تخزين الدهون فى الجسم.
أصبحت التكنولوجيا في وقتنا هذا تحلّ الكثير من المشاكل والصعوبات، وتتنافس الشركات الكبرى بالوصول إلى أعلى المستويات من خلال مواكبتها للتكنولوجيا، وتجدر الإشارة إلى أنّ التكنولوجيا تمتلك الكثير من الإيجابيات التي سهّلت على الأشخاص الحياة، ومن أهم الإيجابيات التي حقّقتها التكنولوجيا مايلي[٢]:
تؤثر التكنولوجيا على صحة العين وتصيبها بالضعف الشديد الناتج عن التحديق بشكلٍ مبالغ فيه في الأشعة التي تُصدر بعض الأنواع من الأشعة الضّارة للشبكيّة، وهذا ما يفسرُ الحاجة إلى استخدام الإنسان للنظارات الطبيّة.
زيادة مخاوف بشأن استخدام البيانات الشخصية بشكل غير قانوني.